Admin المدير العام
عدد الرسائل : 199 العمر : 44 تاريخ التسجيل : 06/08/2008
| موضوع: مواصفات الزوجة المثالية الإثنين أكتوبر 19, 2009 9:14 am | |
| هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها :
1 -- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم ، وأن تكون صالحة.
2 -- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه.
3 -- أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
4 -- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
5 -- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائما.
6 -- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أما.
7 -- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
8 -- أن تكون ذات خلق حسن.
9 -- أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
10 -- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
11 -- أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيرا ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياء.
12 -- أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.
13 -- أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
14 -- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
15 -- أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.
16 -- أن تبتعد عن الغضب ولانفعال.
17 -- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.
18 -- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.
19 -- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.
20 -- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله.
21 -- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.
22 -- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
23 -- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها ، قال الله تعالى (وألفيا سيدها لدى الباب).
24 -- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ، أعظم من حقها على زوجها.
25 -- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء ، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.
26 -- أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائما بذكر الله.
27 -- أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر.
28 -- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.
29 -- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.
30 -- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
31 -- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.
32 -- إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.
33 -- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه.
34 -- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه.
35 -- أن لا تصف غيرها لزوجها ، لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
36 -- أن تتصف بالحياء.
37 -- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.
38 -- أن لا تسأل زوجها الطلاق ، فإن ذلك محرم عليها.
39 -- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديها.
40 -- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها.
41 -- أن تبتعد عن التشبه بالرجال.
42 -- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ.
43 -- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ، ولا تصف ذلك لبنات جنسها. 44 -- أن لا تؤذي زوجها.
45 -- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك).
46 -- إذا فرغا من الجماع يغتسلا معا ، لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ، قالت عائشة رضي الله عنها ((كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة)).
47 -- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
48 -- إذا كرهت خلقا في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
49 -- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.
50 -- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ، وما هي أكلته المفضلة.
51 -- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
52 -- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام ، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قربا منها ، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ، فإن نفسه تملها.
53 -- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته ، بل تسعى دائما إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
54 -- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها ، وتشعره بذلك ، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه ، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
55 -- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
56 -- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه ، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها ، ومدى تعلقه به.
57 -- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
58 -- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
59 -- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها ، حتى لو كان ذلك والدها.
60 -- إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.
61 -- أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
62 -- أن لا تمدح رجلا أجنبيا أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.
63 -- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
64 -- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلبا وقالبا وروحا.
65 -- أن تكون قليلة الكلام ، وأن لا تكون ثرثارة ، وقديما قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
66 -- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.
67 -- أن لا تتباها بما ليس عندها.
68 -- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن يكون لها ورد يومي.
69 -- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل.
70 -- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولا ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها.
71 -- أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.
72 -- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس.
73 -- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
74 -- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
75 -- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، مثلا كالطعام ، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
76 -- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.
77 -- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة.
78 -- أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانيا.
79 -- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها ، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.
80 -- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي ، وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر.
81 -- أن تكون بسيطة ، غير متكلفة ، في لبسها ومظهرها وزينتها.
82 -- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية ، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية ، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
83 -- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ، وأن تحفظه في غيابه ، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله ، كأن تقول له خبراسيئا ، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه ، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
84 -- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة ، وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها) ، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
85 -- أن تراعي شعور زوجها ، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
86 -- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
87 -- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
88 -- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ، حتى لوالدها وإخوانها.
89 -- إذا قدم لها هدية تشكره ، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية ، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين.
90 -- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة ، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقا كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
91 -- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته ، يفرح متى ، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي ، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
92 -- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
93 -- أن تتودد لزوجها وتحترمه ، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه ، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
94 -- أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (رحم الله إمرا أهدا إلي عيوبي) ، وفي ذلك صلاح للأسرة.
95 -- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
96 -- أن تكون شخصيتها متميزة ، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام. 97 -- أن تكون واقعية في كل أمورها.
98 -- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية ، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.
99 -- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حبا لزوجته كلما قالت له كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.
منقول للفائدة l | |
|