nouralquran
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

nouralquran

اسلامى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ثلاثون سبب للسعادة
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالأحد سبتمبر 26, 2010 1:55 pm من طرف Admin

» اقرأ هذا الدعاء ثم ارسله لكل الى عندك
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالسبت سبتمبر 11, 2010 3:48 pm من طرف Admin

» مواصفات الزوجة المثالية
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالإثنين أكتوبر 19, 2009 9:14 am من طرف Admin

» فوائد النعناع
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالأربعاء أكتوبر 14, 2009 12:40 pm من طرف Admin

» الكمون و فوائده
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالأحد سبتمبر 13, 2009 5:24 pm من طرف Admin

» بعض نصائح لرائد التنميه البشريه فى الوطن العربى الدكتور ابراهيم الفقى
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالإثنين أغسطس 31, 2009 8:31 am من طرف Admin

» كلمات تجعل من لا يصلي " يصلــي "
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالإثنين أغسطس 31, 2009 8:24 am من طرف Admin

» 100 سنة ثابتة
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالجمعة أغسطس 14, 2009 6:41 am من طرف Haithem Zaki

» بعد 130عاماً.. مذنب يمثل تهديداً لكوكب الأرض
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالثلاثاء أغسطس 11, 2009 4:55 pm من طرف Haithem Zaki

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Haithem Zaki
مشرف
Haithem Zaki


عدد الرسائل : 236
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 15/08/2008

أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Empty
مُساهمةموضوع: أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية"   أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Emptyالخميس يونيو 04, 2009 8:57 pm


أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" 14038524



أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية" Obamabyhaithemzaki





نفى الرئيس الأمريكى باراك أوباما، خلال خطابه بجامعة القاهرة، أن تكون الديمقراطية حكراً على الولايات المتحدة، وقال إنها مبادئ وأفكار إنسانية مشتركة. وأوضح أن الغرب ليس فى حرب مع الإسلام، مستشهداً بآيات من القرآن الكريم.

واستبعد أوباما فرض النظام الديمقراطى من قبل أى دولة على أخرى فى العالم، مؤكداً استمرار بلاده فى تأييد تطبيق هذه المبادئ فى ربوع العالم، ولافتا إلى أن الحكومات التى لا تطبق هذه المبادئ والأفكار وتقمع المطالبين بها لا تنجح. كما شدد على أهمية توفير الحريات الدينية، وأن للإسلام تقليدا عريقا فى الدعوة للتسامح والتعايش.

تطرق أوباما فى خطابه إلى ملف الأقليات الدينية، داعياً إلى احترام حقوق الأقباط فى مصر والموارنة فى لبنان، ومؤكداً ضرورة الحفاظ على "ثراء التنوع الدينى". وقال إن الحريات الدينية أساسية لكى يتمكن الناس من العيش معا و"يتعين علينا دوما بحث السبل لاحترامها". وتابع "أن القواعد التى تحكم الهبات الخيرية حاليا فى الولايات المتحدة تجعل من الصعب على المسلمين أن يؤدوا فرائضهم الدينية، ولذلك فإنى ملتزم بالعمل مع الأمريكيين المسلمين من أجل أن يتمكنوا من أداء الزكاة".

وأكد أوباما أنه لابد من عدم منع المسلمين فى الدول الغربية من ممارسة ما يمليه عليهم دينهم مثل ارتداء الحجاب أو غير ذلك. وقال "لا يمكننا الاعتماد على ادعاءات بالليبرالية كوسيلة لإخفاء العداء تجاه أى ديانة".

كما دعا أوباما، إلى إنهاء الانقسامات بين السنة والشيعة، مشيرا إلى أنها "قادت إلى عنف مأساوى خصوصا فى العراق". وأكد ضرورة ردم التصدعات بين المسلمين أنفسهم.

وفيما يخص الطاقة النووية، أكد أوباما حق كل دولة فى استخدامها سلميا طالما التزمت بضوابط الوكالة الذرية. كما جدد الدعوة إلى اعتماد الحوار طريقا لحل الملف النووى فى إيران، وأشار إلى أن التسلح النووى قد يدفع العالم إلى طريق محفوف بالمخاطر. وقال "أدرك الاعتراضات على امتلاك البعض فى المنطقة لقدرات نووية "..مؤكدا على مساعى بلاده من أجل إخلاء العالم من السلاح النووى.

وعبر أوباما خلال الخطاب عن أمله فى "بداية جديدة" بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامى، على أساس "المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل". وقال أوباما "جئت سعيا إلى بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين فى العالم، ترتكز على المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل، وعلى حقيقة أن أمريكا والإسلام لا يقصى أحدهما الآخر ولا يحتاجان إلى التنافس". وأضاف أنهما "يتقاسمان المبادئ نفسها.. مبادئ العدالة والتقدم.. التسامح والكرامة لكل البشر".

وأضاف أوباما أن "أمريكا ليست فى حرب مع الإسلام ولن تكون كذلك أبدا"، مؤكدا فى الوقت نفسه "لكننا سنواجه المتطرفين العنيفين الذين يشكلون خطرا على أمننا، وأننا نرفض الأمور نفسها التى يرفضها كل الناس من كل الديانات: قتل الأبرياء من رجال ونساء وأطفال".

وأكد أوباما ضرورة إنهاء دوامة التشكيك بين الولايات المتحدة والإسلام وبناء الثقة بين الجانبين، كما نبه إلى أن التغيير لن يحدث بين ليلة وضحاها، وقال "لا أستطيع الإجابة فى هذا الخطاب عن كافة التساؤلات المطروحة"، مؤكدا الاحترام المتبادل والعمل المشترك مع العالم الإسلامى.

واستشهد أوباما بآية من القرآن الكريم "وقولوا قولا سديدا"، كدليل على ضرورة العمل بشكل جيد وسديد، وقال "إن أمريكا لن تكون فى حرب ضد الإسلام، ونرفض التطرف وقتل النساء والأطفال"، واستشهد بآية قرآنية أخرى "من قتل نفساً بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا".

وأضاف "أن المصالح التى بيننا أكبر من أى قوة، أنا مسيحى من أسرة كينية بها مسلمون.. وأن الإسلام وصروحه مثل الأزهر مهد لعصر النهضة الأوروبية"، مشيدا بالابتكارات التى قدمها العالم الإسلامى. وأكد أن الإسلام برهن على مدار العصور على روح التسامح الدينى والمساواة العرقية.

وحيا التسامح الدينى والمساواة العرقية فى الإسلام، مشيرا إلى مساهمة المسلمين الأمريكيين فى إثراء الولايات المتحدة وبناء حضارتها. وقال "أشعر بالفخر بأن أكون فى مدينة القاهرة وأن أكون فى ضيافة مؤسستين بارزتين، حيث وقفت جامعة الأزهر منذ أكثر من ألف عام كمنارة للعالم الإسلامى، وتعد جامعة القاهرة منذ أكثر من قرن مصدرا للتقدم فى مصر". وأضاف "أنهما معا تمثلان التناغم بين التقاليد والتقدم.. إننى ممتن لكرم ضيافتكما وكرم ضيافة شعب مصر". وأوضح أوباما أن "الصلات القوية بين أمريكا وإسرائيل لا يمكن زعزعتها"، وأن "على الفلسطينيين التخلى عن العنف"، مضيفا "حماس يجب أن تنهى العنف، وأن تعترف بإسرائيل، وأن تعترف بحق إسرائيل فى الوجود".

وفيما يخص الشأن الفلسطينى، قال أوباما "إن الاستمرار فى بناء المستوطنات الإسرائيلية ليس شرعيا"، وأن قيام دولة فلسطينية من مصلحة إسرائيل وفلسطين وأمريكا والعالم, موضحا أن بلاده لن تدير ظهرها للتطلعات المشروعة للشعب الفلسطينى إلى دولة خاصة به، مضيفا أن الحل الوحيد هو دولتان يعيش فيهما الإسرائيليون والفلسطينيون فى سلام وأمن. وقال إن علينا العمل بجد حتى تصبح القدس وطنا دائما للتعايش بين جميع أبناء النبى إبراهيم عليه السلام. كما شدد على أن القدس وطن لليهود والمسيحيين والمسلمين، وقال "إن الأنبياء موسى وعيسى ومحمد تشاركوا فى الصلاة بالقدس".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alafasy.com/?PId=2&catId=1
 
أوباما: الديمقراطية مبادئ مشتركة وليست "أمريكية"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
nouralquran :: منتديات عامه :: أخبار العالم الاسلامى-
انتقل الى: